باسورد الملفات المضغوطة rsload
قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية المصرية حواديت اطفال 2024

قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية المصرية حواديت اطفال 2024

بواسطة
(0 التقييمات) May 23, 2024

اخر اصدار

تحديث
May 23, 2024
التصنيفات
اخبار عامة
التنزيلات
0

المزيد عن

قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية المصرية 2024 قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية المصرية 2024 قصص الأطفال بالعامية المصرية هي مزيجٌ رائع من السحر والمغامرة التي تأخذ الصغار في رحلات خيالية مثيرة قبل أن يناموا. تتميز هذه القصص بأسلوبها البسيط والقريب من قلوب الأطفال، حيث تقدم لهم رحلة إلى عوالم مليئة بالشخصيات الخيالية، والأماكن الساحرة، والمغامرات الشيقة

قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية المصرية قصص الأطفال بالعامية المصرية هي مزيجٌ رائع من السحر والمغامرة التي تأخذ الصغار في رحلات خيالية مثيرة قبل أن يناموا. تتميز هذه القصص بأسلوبها البسيط والقريب من قلوب الأطفال، حيث تقدم لهم رحلة إلى عوالم مليئة بالشخصيات الخيالية، والأماكن الساحرة، والمغامرات الشيقة. بالإضافة إلى أنها تحمل في طياتها قيمًا وعبرًا مهمة تساعد الأطفال على فهم العالم من حولهم وتعليمهم قيم الصداقة، التسامح، والتعاون. تعد قصص الأطفال بالعامية المصرية وسيلة فعالة لتنمية الإبداع والخيال لدى الأطفال، وتشجيعهم على القراءة واكتشاف عالم الكتب منذ الصغر، مما يساعدهم في بناء مهارات اللغة والتفكير النقدي.

القصة الاولى

طبعًا يا صاحبي، هو في قرية كان فيها فأرة صغيرة اسمها شيرين. كانت شيرين فأرة جميلة وشجاعة، وكانت عايشة في جدار بيت فلاح في القرية.

كانت حياتهم كويسة في البداية، لكن في يوم من الأيام، دخلت القطة الشريرة اسمها شمس إلى البيت. كانت شمس بتحب تلعب بالفئران وتخوفها.

وأول ما شافت شمس شيرين وإخوتها، بدأت تلحقهم وتخوفهم. وكانت الفئران خايفة جدًا منها.

فكرت شيرين في حاجة تعملها، وقالت لإخوتها: "مش هنقدر نختبيء طول العمر، لازم نواجه شمس بشجاعة."

قررت شيرين تشغل شمس وتلفت انتباهها. بدأت هي وإخوتها يدقوا بأي حاجة في البيت، وشمس بدأت تتحرك وراهم.

وفي الوقت ده، قرر أحمد أكبر إخواتها يلعب دوره. راح للنافذة وبدأ يصرخ، فاهتمت شمس بصوته ونزلت للنافذة.

وبينما شمس مشغولة بصوت أحمد، شيرين وإخوتها سرقوا عليها ودخلوا جوا الباب، وأقفلوا الباب في وشها.

لما عرفت شمس إنها وقعت في الفخ، بدأت تصرخ وتدور حول الباب، لكنها ماقدرتش تطلع. وبكده، نجحت شيرين وإخوتها في إنقاذ نفسهم من شمس القطة الشريرة.

ومن هنا، عاشوا شيرين وإخوتها بسلام، واتذكروا دايمًا إن الشجاعة والدهاء هما اللي بينجحوا الواحد في وجه أصعب التحديات.

القصة الثانية: قصة الغزالة والاسد

في زمان ورا زمان، في غابة كان فيها غزالة بيضا وشكلها حلو، كانت عايشة في الغابة مع مجموعة من الحيوانات. وكان فيه صاحبها الحصان، كان صاحبها وأقرب صاحب ليها. ومرة في يوم، كانت الغزالة بتمشي لوحدها في الغابة، لقت مجموعة من الأسود جاية تهاجم الحيوانات وتأكلهم. فهرب كل الحيوانات، ومنهم الغزالة، هربت لمكان بعيد من الغابة عشان تكون في أمان من الأسود. وبعد كل ده، بدأت تفكر في الحصان وإيه اللي حصلله وهل هو عايش ولا مات، فقررت تبحث عنه.

ومشت الغزالة لحد مكان الحصان ونادت عليه، وفرح الحصان إنه سمع صوتها وفتح الباب علشان تدخل. وعملها طعام وشراب وقعدوا يتفقدوا على بعض. وسألته الغزالة عن الجيران والحيوانات اللي حواليه، وقالولها إن فيه فيل وقرد وذئب. هنا بدلت وشها وأخدت تخاف إن الذئب يأكلها ويهاجمها، وفهم الحصان إنها خايفة وقال لها إنه اتفاق مع الذئب إنه مش هيأكل أي حد من صحابه.

في الليل، ترك الحصان الغزالة يرتاح ومشى لمكان تاني عشان ينام. ولما فتحت الغزالة النافذة، لقت الذئب قاعد برة بينظر لها. هنا عرفت إنه عاوز يهاجمها. وحاولت تبقى صاحية علشان ميحصلش حاجة، بس النعاس غلبها ونامت.

وفي نص الليل، سمعت الغزالة أصوات أقدام بتقرب من الباب. وحد منهم بدأ يدق على الباب وسألها اسمها. وقالتله الغزالة إنها اسمها غزالة، وسألته عن اسمه، وقال لها إنه ذئب. قالتله إنها مش هتفتح الباب، بس هو حاول يخلصها إنه مش هيعملها حاجة، بس هي رفضت. وقررت تعمل خطة عشان تخلص منه من غير ما تسبب لصاحبها الحصان أي مشكلة.

راحت الغزالة المتجر في النهار وشرت فراء زي النمر ولبسته، وبدأت تتدرب تقليد صوت النمر. في الليلة اللي بعد كده، لما دق الذئب على الباب، عملت صوت النمر وقالت له: "مالك يا ذئب؟". هنا بدأ الذئب يخاف، وقال لها إنه عاوز يسلم عليها. قالتله الغزالة بصوت النمر: "مفيش غزالة هنا، أنا نمر". فرع الذئب وراح.

فكر الذئب إنه يروح لبيت النمر الحقيقي ويأكل الغزالة اللي هناك، بس وقت ما وصل لهناك، لقى النمر الحقيقي جايله ومشغوف، وقال له إن مفيش غزالة هنا، وقال له الذئب إنه عاوز يأكل وقاله النمر إنه هيأكله. هجم الذئب على النمر وأكله.

جه الحصان على بيته ولقى الغزالة سالمة، وقدر ذكائها وحبها ليه وللصداقة الحلوة بينهم. من القصة دي، بنستخلص إن اللي بيحاول يحبس الناس بمكائد هينحبس فيها وهيضره نفسه، والصداقة مهمة جدًا ولازم نحافظ عليها ونسأل على أصحابنا كل فترة.

القصة الثالثة: قصة الارنب والبئر

في واحدة من قصص قبل النوم الطويلة، اللي بتتكتب سنة 2023، بقولك عن حكاية الأرنب والبئر. إنها قصة عجوز من الأرانب، عايش مع عيلته في بيتهم. الأرنب دايمًا كان بيشوف أولاده وهما بيلعبوا وبيضحكوا وبيفضل بيحكي معاهم كل شوية.

في مرة، اتعب من العطش، وقرر يروح يشرب مياه من البئر. اتخذ معاه دلو ونزله في البئر، لكن لما رفع الدلو لقىه فاضي وملقاش فيه مياه. لقى إن المياه في البئر قليلة جدًا ومش واصلة لفوق. عرف إنه لازم يحضر حبل أطول عشان ينزل الدلو أكتر ويجيب مياه أكتر.

اتصرف الأرنب وحضر حبل طويل، وراح تاني للبئر. نزل الدلو وجاب مياه كتيرة وشرب منها وسد عطشه. بعدين لما رجع للبيت وجلس يفكر، فكر إن مستقبل المياه في البئر ممكن يكون مش مضمون لأنه بدأ ينقص. قرر يعمل حلاوة مع أسرته، يجيبهم يجلسوا معاه ويحاول يعرف رأيهم.

بينما هما جالسين، قرر يقولهم عن مخاوفه واحتمالية نفاذ المياه من البئر وتأثير كده على الحيوانات والزراعة. بس الجميل أنه لما قال لأولاده وزوجته، محدش استمعله ولا انتبه لكلامه. العيلة برضه استمرت في لعبها ومرحها.

اليوم الثاني، حاول الأرنب يقول لأسرته تاني عن مخاوفه، بس الحالة تكررت. لفت نظر أحد أولاده لكلامه بمزاح وقال إنه يقدر يحفر بئر جديد لما يكون مليش وقت معاهم. وده كان مجرد مزاح بس. لكن الأرنب شد من الفكرة دي.

قرر إنه فعلاً يحفر بئر جديد، ومعاه زوجته. طلب من الكلاب المساعدة واقترح لهم فكرة بيها مكان مناسب للبئر، مكان كان فيه شجر كبير وعصافير كانوا عايشين فيه وكلاب كانوا بيراقبوه.

الكلاب لما شافته راحت نبحت عليه وعلى زوجته، بس بعدين فهمت ليه جايين. فبدأوا يساعدوا في الحفر. بيوم وليلة ويومين، اتحول التراب لطين وبدأت المياه تظهر. ومع مواصلة الحفر، البئر بدأ يمتلئ بالمياه.

لكن هنا الأرنب راح حضر أطفاله للبئر الجديد، عشان يشوفهم ويشربوا مياه منه. بس وقت ما وصل للبئر، لقىهم مش موجودين. فهم إنهم راحوا للبئر القديم اللي مياهه انخفضت. خاف على أولاده إنهم ميتين من العطش، وراح للبئر القديم ولقاهم فعلاً فاقدين الوعي من العطش.

قرر الأرنب يجيبهم للبئر الجديد ويسقيهم. وقامت الكلاب تحمل الأرانب وجابوهم للبئر الجديد. وعدوا يحتفلوا ويشربوا مياه واستردوا حيويتهم.

الأرانب الصغيرة برضه اعتذروا لأبوهم على عدم استماعهم له وبتجاهلهم لمشاكل المياه. وتعلموا درس مهم عن الاهتمام بمشاكل البيئة وضرورة العمل المشترك.

إذا كان لديك أي استفسارات أو تحتاج إلى مساعدة إضافية، فلا تتردد في طرحها.

القصة الرابعة: قصة القطة بيلا

في حكاية عامية مصرية، كان في قطة اسمها بيلا، دي كانت قطة جميلة والناس كلها بتحبها عشان شكلها، بس مهما كانت جميلة، هي كانت دايمًا مستاءة ومش مبسوطة من الحياة. رغم إنها كانت محاطة بنعم كتير، بس دايمًا ما كانت بتحس إنها ناقصة حاجة.

القطة بيلا كانت بتفكر وتحاول تغير شكلها اللي خلقها الله بيه. كانت بتقعد وبتنظر للحيوانات التانية وتفكر إنها كانت عايزة تكون سمكة عشان تعوم في المياه، وأحيانًا بتتمنى تكون طائر وتحلق في الجو.

بيوم من الأيام، شافت بيلا قطة تانية كانت بتلعب مع البط في المياه وكان البط مبسوط جدًا. هنا بيلا قررت تجربة نفسها وتنزل تسبح في البحيرة، بس لما جربت اكتشفت إنها مش عارفة تسبح وكادت تغرق. البط ساعدتها وأخرجتها من المياه وبالكاد نجت.

في يوم تاني، شافت بيلا أرنب بيأكل جزر وكان سعيد. فقررت تجربة نفسها وتاكل جزر، بس اكتشفت إنها مش عاجبها طعم الجزر وقررت تستسلم.

بعد كده، شافت بيلا خروف بصوف كثير وكانت تتمنى لو عندها صوف زيه، بس لما قربت من الخراف اكتشفت إن صوفها مش عملي وقررت تترك الفكرة.

راحت القطة في طريقها وشافت حمامة كبيرة وجميلة، ولما شافتها قررت تبقى زيها، بس الحمامة مساعدتهاش عشان حجمها صغير. بس لما شافت العصفور بالقرب، قصة السمكة اللي كانت حبيسة في الإناء بدأت تتذكرها.

بعد محاولات كتيرة وأفكار مختلفة، اكتشفت بيلا إنها لازم تقدر تساعد وتفيد باللي عندها. فبدأت تقدر قيمة نعمها وتقدر تعيش حياتها بفرح.

القصة دي بتعلم إنه لازم نقدر اللي عندنا ونساعد بعض في الوقت اللي نحتاج فيه.

القصة الخامسة: "قصة العصفور والسمكة"

قصة العصفور والسمكة كانت عبارة عن واحد صغير، اسمه مالك، ابن نايم. طبعًا مالك غمضت عينيه وشاف نفسه واقف في الشاطئ وكان ماسك سمكة صغيرة جدًا، بتلونات جميلة، وحطها في وعاء زجاج، المفروض للأسماك، وبعدين وضعها جنب عيلته وقعد يلعب مع صحابه.

وفي لمحة بصر، السمكة حاولت تنط من الوعاء، بس مش لاقية طريقة تخرج منه، وكانت تعبانة جدًا، لدرجة إنها قربت تموت. وقعدت السمكة تتشحت وتضعف، ومتستسلمش، وشايلة وجع كبير، وكل حاجة. وكانت وشها واضح عليها حزن كبير، وأمانيها انحسرت للنقطة الوحيدة، اللي هي رجوعها للبحر، اللي مكان مولدها ومكان عيشها كله.

وفي وسط ضغطة الأفكار، واحد عصفور جايز اسمه أحمد قرب منها وشوفها جوه الوعاء، وقعد يفكر إنها بتلعب لعبة ولا حاجة، ولكن لما اقترب منها، لاحظ اندهاشها وحالتها الغريبة، واستدرك إنها مش زي اللي اعتاد عليها.

العصفور سألها: "أنتِ في حاجة؟"
السمكة ردت: "ايوة، أنا تعبانة أوي، وعايزة أرجع للبحر تاني."
العصفور حاول يساعدها، بس مكنش قادر يحملها أو يفك الوعاء. وكانت حالته حزينة عشانه مقدرش يساعدها، وكان مش عارف يعمل إيه.

فجأة جاءته فكرة، لما شاف حمامات كتير قاعدة بتطير في السما، عرف إنهم قادرين يساعدوا السمكة. سريعًا جدًا، جري العصفور للحمامات، وحكالهم عن حالة السمكة المسكينة، وطلب منهم المساعدة. وبالفعل، وافقوا الحمامات واتفقوا يساعدوها.

ساعدوا بعضهم يحملوا الوعاء الزجاجي، ورفعوه عالياً في السما، وطاروا معه لفوق حتى وصلوا لفوق البحر، وقاموا رموا السمكة والوعاء، وساعدوها ترجع لبيئتها الطبيعية. وشعرت السمكة بسعادة كبيرة ورجعت لأصدقائها، وكان العصفور والحمامات فرحين بإنهم ساعدوها وإنهم أنقذوا حياتها.

دروس المستفادة: لما نلاقي حد في حاجة، لازم نكون سريعين في المساعدة ومتترددش. ولو حد مش قادر يعمل حاجة لوحده، ممكن يستنجد بأصحابه، ويخليهم يشاركوا في حل المشكلة.

 القصة السادسة  "قصة الأميرة الصغيرة والببغاء الجميل"

القصة دي عن الأميرة الصغيرة، اللي عاشت في قصرها وكانت قريبة من الناس ومحبوبة. وكان ليها حاجة مميزة جدًا، هو شعرها الأحمر اللي بيشع لما تطلع في الشمس. وكان عندها صحبة معاها طائر ببغاء، شكله حلو وألوانه زاهية، وكانوا بيتكلموا في كل حاجة في المملكة. وكانوا بيقضوا الليل مع بعض على الشرفة، وهي بتغني لحد ما الناس تنام على صوتها، وده كان بيخلي الناس تحلم بأحلام سعيدة.

لكن كان في ساحرة شريرة في المدينة، كانت بتغار جدًا من الأميرة لما تغني، وبتحس إن اللي بيحصل كل ليلة ده مش حلو. قررت إنها تلعنها وتغير لون شعرها من الأحمر للأسود، وتغير حلم الناس لأحلام سيئة. وبالفعل، راحت للقصر ولعنتها.

في الصباح، الأميرة استفاقت لاقت شعرها أسود. اتحيرت ومحستش براحة، بس مكنتش تنسى الناس. قررت تغني ليهم زي ما عملت دايما، وفعلاً وقفت بالشعر الأسود وغنت، بس الناس لما ناموا، حلموا أحلام سيئة وحسوا بالخوف.

الأميرة قررت تحل المشكلة، وسألت طائرها عن رأيه. قالها إنها تحط شعرها في وعاء ماء وتحط ورق الورد الأحمر، وفعلاً عملت كده ولقت شعرها رجع للونه الأصلي. انتهت اللعنة، والناس رجعوا يحلموا أحلام سعيدة.

بعد كدا، جت ساحرة تانية عاوزة تلعن الأميرة تاني، بس الأميرة تعلمت وبدل ما تعاند، أعطتها شعرها وورد أحمر. والساحرة قررت تسحل شعرها وترمي الورد برا المملكة.

بعد كدا، الأميرة لاقت شعرها أسود تاني ومش عارفة تحل المشكلة. طلبت مساعدة راجل اتفاقي، أعطاها خصلة من شعره وورد أحمر. وبالتالي، لما حطت الورد في الماء، رجع شعرها زي أول والناس حلمت أحلام سعيدة تاني.

وأخيرًا، الأميرة تزوجت الراجل ده وعاشوا في سعادة، والساحرة الشريرة ضاق غضبها واحترقت واختفت.

إنّ القصص تحمل أهمية كبيرة في حياة الأطفال، حيث تمثل واحدةً من أهم وسائل التواصل معهم وتنمية شتى جوانب تطويرهم. تعزز القصص الخيالية والتعليمية من قدراتهم اللغوية والاستيعاب، وتسهم في توسيع مفرداتهم وتحسين قواعدهم النحوية. بالإضافة إلى ذلك، توفّر القصص للأطفال فرصة لاستكشاف العوالم الخيالية والمفتوحة أمامهم، مما يشجع على تنمية خيالهم وإبداعهم.

تقييم البرنامج

اضف تعليق& تقييم

تقييمات المستخدم

Based on 0 reviews
5 Star
0
4 Star
0
3 Star
0
2 Star
0
1 Star
0
اضف تعليق& تقييم
لن نشارك بريدك الإلكتروني أبدًا مع أي شخص آخر.